
واتخذت مدن عديدة حول العالم خطوات واسعة في التحول لمدن ذكية مثل نيوريورك، وسان فرانسيسكو، ساوثهامبتون وأمستردام ومدريد وبرشلونة وستوكهولم وكوبنهاجن وفالنسيا.
المدينة الذكية يجب أن تكون مستدامة من الناحية البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
تسعى العديد من المدن والمؤسسات إلى تحقيق التحول نحو الذكاء الاصطناعي واعتماد التكنولوجيا المتقدمة. ومن أجل دعم هذه الجهود وتسهيل تنفيذ معايير المدن الذكية وتأسيسها، تقدم شركة رؤية الخبراء الاستشارية خبرتها وخدماتها المتميزة. يمكن تنظيم دور الشركة كالتالي:
تجمع الجهات المسؤولة في المدن الذكية البيانات من خلال هذه التقنية عبر أجهزة الاستشعار والشبكات الذكية، ثم تحلّلها للحصول على معلومات مفيدة يُمكن من خلالها تحسين الخدمات المُقدمة في القطاعات المختلفة.[٣]
تمكين أنظمة النقل المُتصلة، وذات الكفاءة، والمُستدامة.
تطوير نماذج تمويل مبتكرة: مثل الشراكات بين القطاعين العام والخاص لجذب الاستثمارات.
نظرة عامة التمثيل الظاهري الصناعي الإعلام والترفيه التنقل التنقل
كذلك تساهم في مساعدة الدولة في توفير ما يمكن توفيره من تكاليف وموارد، وفي زيادة التواصل بين الحكومة والمواطنين.
تقليل التكاليف نظراً إلى عدم اضطرارها إلى الاستثمار في الأجهزة والبرامج، أو إعداد مراكز البيانات في الموقع وتشغيلها، أو إدارة البنية الأساسية.
تشجيع ريادة الأعمال: من خلال توفير منصات ومراكز ابتكار تدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
كما أن رواد الأعمال والحاضنات الداعمة لهم من الجهات الهامة في إطار التوجه نحو تعميق نور تطبيق هذا المفهوم، حيث أن العديد من الحكومات في دول العالم أصبحت توفر مساعدات خاصة لدعم رواد الأعمال لإيجاد حلول ريادية ومبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.
اعتماد البنية التحتية فيها على التكنولوجيا والتقنيات الحديثة.
وأكثر من ذلك، فقد طورت مجموعة “فولفو” بالتعاون مع عدة جامعات في السويد والولايات المتحدة روبوت بإمكانه الإمارات جمع النفايات تلقائياً من حاويات الشارع ووضعها في شاحنة النفايات التي تنتظر في مكان معيَّن.
ولمعالجة الازدحام بادرت إلى تزويد السائقين بمعلومات عن مواقف السيارات الشاغرة والتوجه نحوها مباشرة دون الدوران وزيادة الازدحام.